خبير الاعشاب والتغذية العلاجية 35 عام 00962779839388

الثلاثاء، 23 أكتوبر 2018

اشهر الادوية لعلاج التصلب اللويحي


هل تبحثون عن دواء لعلاج التصلب اللويحي؟ اليكم هذه القائمة التالية باشهر الادوية لعلاج التصلب اللويحي


اسم الدواء
Drug Nameالشركة
اندوبيولينENDOBULIN S\D 5% IV INFUSIONBAXTER
جاماجاردGAMMAGARD S-D 0.5GM\10ML VIALBAXTER
انتراغلوبينINTRAGLOBIN 2.5G +50ML DILUENTBIOTEST
انتراجلوبينINTRAGLOBIN 250MGBIOTEST
اينتراغلوبينINTRAGLOBIN 500MG+DILUENTBIOTEST
انتراتيكتINTRATECT 50MG-ML SOLUTION FOR INJECTIONBIOTEST
فيجامVIGAM LIQUID 5% I.V BOTTLEBIO-PRODUCT LAB
جابلوفينGablofen
ليوريسالLIORESAL 10MG TABNOVARTIS
ليورسال اقراصLIORESAL 25MG TABNOVARTIS
مابثيراMABTHERA 10MG-1ML CONC. FOR I.V INFUSIONROCHE
ريتوكسانRituxan
كوبوليمر - 1Copolymer 1
تايسابريTysabri

علاج التصلب اللويحي المتعدد




علاج التصلب اللويحي المتعدد

التصلب المتعدد هو مرض يعاني منه الكثيرين، ويتم علاجه باستخدام دواء يدعى الكوباكسون (Copaxone)، فماذا تعرف عنه وهل له آثار جانبية؟

تعرف على علاج التصلب اللويحي المتعدد
الكوباكسون (Copaxone) عبارة عن دواء يهدف لعلاج مرض التصلب اللويحي المتعدد (Multiple sclerosis)، إذ يتم وصفه من قبل الطبيب المختص والمعالج للمرضى بهدف السيطرة على أعراض المرض وتخفيفها قدر المستطاع.

كثير منا لا يعلم ما هو هذا الدواء، ويقومون باستخدامه دون معرفة أهم المعلومات عنه، لذا نقدم لكم أهم المعلومات التي يجدر بكم معرفتها في هذا الصدد!

ADVERTISING

حقائق عن الكوباكسون
الكوباكسون يعد دواءً يساعد في علاج مرض التصلب اللويحي المتعدد ولكن في المراحل التي يعاني فيها المرضى من نوبات المرض المتكررة.
يتمتع دواء كوباكسون بالية فردية تعمل على حماية الجهاز العصبي وتساعد في الوقت ذاته بتجديده.
يعد دواء كوباكسون علاجاً امناً ومريحاً ويساهم في تحسين جودة ونوعية حياة المرضى بشكل ملحوظ.
تمت الموافقة على تسويق هذا الدواء في الولايات المتحدة الأمريكية في عام 1997، ويتم تسويقه حاليا في حوالي 51 دولة في العالم أجمع، بما في ذلك أوروبا وكندا والمكسيك وأستراليا.
في عام 2007 أصبح الكوباكسون العلاج الرائد في العالم لمرض التصلب المتعدد.
يعد دواء كوباكسون مزيجاً من أربعة أحماض امينية تؤثر على الجهاز المناعي في الجسم.
لا يعد دواء كوباكسون علاجاً شافياً لمرض التصلب اللويحي المتعدد، انما يساهم في تحسين أعراض المرض.
يجب اتباع نصيحة الطبيب أثناء استخدام هذا الدواء بحيث لا تقوم بزيادة الجرعة المسموحة أو تناوله لفترة أطول مما أوصى بها الطبيب.
دواء كوباكسون يتم استخدامه عن طريق الحقن تحت الجلد، لذا يجب أن تعلم طريقة الحقن وتتعلمها بشكل ممتاز، وفي حال عدم قدرتك على ذلك يجب أن تذهب إلى أقرب مركز طبي للإستعانة به.
قبل البدء بتناول هذا الدواء يتحتم عليك إخبار طبيبك عن أي حساسية تعاني منها لأي نوع من الأدوية.


اثار جانبية لاستخدام الكوباكسون
قد تعاني بعض الاثار الجانبية نتيجة استخدامك لهذا النوع من الدواء، ولكن يجب أن تذهب إلى أقرب مستشفى في حال ظهور أعراض ردة الفعل الحساسية نتيجة تناول الدواء والتي تتثمل في:

صعوبة في التنفس
تنفخ في الوجه والشفاه واللسان والحلق.
وبالطبع قد تظهر بعض الأعراض الجانبية الأخرى نتيجة استخدام هذا الدواء، ومن الضروري اخبار طبيبك بهذه الأعراض، وتشمل:

الإحمرار
الشعور بالألم
التنفخ والتورم
ظهور كتل في مكان حقن الدواء
تغير الجلد في مكان حقن الدواء.
كما يجب عليك التوقف فوراً عن تناول دواء الكوباكسون في حال ظهور ما يلي واستشارة الطبيب:
ألم في الصدر
تورد واحمرار في الوجه
تسارع في نبضات القلب أو ترفرف في منطقة الصدر.










مهاجمة الكريات اللمفاوية للجهاز العصبي





التصلّب اللّويحي 
هو مرض يصيب الإناث أكثر من الذكور ما بين عمر 20 سنة إلى 40 سنة مسبباته غير معروفة لكن الدّراسات تشير إلى وجود عوامل متعدّدة تساهم في حدوث المرض منها: 1. الموقع الجغرافي حيث أنّ إنتشاره واسع في أوروبا. 2. العامل الوراثي حيث أنّ نسبة الإصابة بين الإخوة تصل إلى 3%. 3.العامل البيئي حيث أنّ بعض الفيروسات قد تسبب ظهور المرض لكن لا توجد دراسات مأكدة تربط فيروس معين به. المشكلة الرئيسية قي المرض هي مهاجمة الكريات اللمفاوية للجهاز العصبي مما يؤدي لتآكل المادة المحيطة بالأعصاب (Myelin Sheath) الذي بدوره يؤدي لإضّطرابات في وظيفة الجهاز العصبي. أعراضه متعدّدة و عادةً لا تأتي دفعة واحدة إنما متباعدة في الفترة الزمنية: 1.ألم في العين (Optic Neuritis)... و عادة يصيب عين واحدة و يزداد الالم مع حركة العين. 2.إختلال في حركة العين الأفقية (Internuclear Ophthalmoplegia). 3. خدران في الأطراف. 4.الشعور بألم يشبه سريان التيار الكهربائي في الظهر عند حركة الرقبة (Lhermitte's phenomenon). 5. دوخة. 6. ضعف في الأطراف. 7. الإرهاق. 8. الإكتئاب. تشخيص المرض يتم عن طريق سلسلة من الفحوصات المخبرية و الأشعة و فحوصات الجهاز العصبي التي تتم جميعها عن طريق أخصائي الأعصاب. مسار مرض التصلب اللويحي (Multiple Sclerosis Course):قد يتواجد أي مسار عند أي مريض... و عادة هذا أمر لا يحدد منذ بداية المرض إنما يعتمد على الإنتكاسات (Relapses) التي تحدث فيما بعد ليتحدّد النوع. 1.(Relapsing-Remitting): و هو ما يحدث عندما يتعرّض الشخص لإنتكاسة يتأثر من خلالها وظيفة معينة من وظائف الجهاز العصبي و بعد فترة تعود الأمور لطبيعتها حيث يكون المريض طبيعي بين الإنتكاسات بدون بقايا خلل وظيفي. 2.(Secondary Progressive):في هذه الحالة يبدء المرض كما في النوع الأول لكن مع مرور الوقت تترك هذه الإنتكاسات آثار و لا تتعافى تماماً مما ينتج عنه تاثير تراكمي للخلل في وظيفة الجهاز العصبي. 3.(Primary progressive): في هذا النّوع منذ أوّل إنتكاسة يكون هناك خلل وظيفي في الجهاز العصبي و لا يعود لطبيعته و يستمر في الإزدياد التدريجي مع الوقت دون حدوث إنتكاسات أخرى حادة. 4.(Progressive relapsing): في هذه الحالة يكون التأثير واضح منذ أوّل إنتكاسة بحيث لا تعود الوظيفة لطبيعتها تماماً و يبقى آثار الضعف موجودة و في كل مرة تحدث إنتكاسة يكون هناك أثر تراكمي و ما بين الإنتكاسات لا تعود الوظيفة العصبية لطبيعتها تماما. هناك نسبة 15 % تقريبا من المرضى لا يصابون بإنتكاسة ثانية بعد الأولى التي تم تشخيص المرض بها.و إذا مر على المرض 15 سنة دون إصابة أخرى و دون وجود آثار لأوّل لإنتكاسة أصيب بها المريض فإنه يعتبر حميد (Benign Multiple Sclerosis).











حقائق عن التصلب اللويحي


حقائق عليك معرفتها عن التصلب اللويحي

مرض التصلب اللويحي هو أحد الأمراض العصبية التي قد تصيب أي شخص، فما هي الحقائق التي عليك معرفتها عن هذا المرض؟ اقرأ المقال لتعرف أكثر.

 حقائق عليك معرفتها عن التصلب اللويحي
يؤثر مرض التصلب اللويحي (Multiple sclerosis-MS) على الأعصاب، ويعتبر أحد أمراض المناعة الذاتية، حيث يبدأ الجسم بمهاجمة ذاته، وسوف نستعرض تالياً كافة الحقائق التي عليك معرفتها عن التصلب اللويحي.

1-  التصلب اللويحي مرض مزمن
يعتبر التصلب اللويحي حالة مرضية مزمنة، لا شفاء منها إلى اليوم، ولكن وعلى الصعيد الإيجابي، لا يعتبر هذا المرض قاتلاً، وفي حالات نادرة فقط قد يسبب مضاعفات قاتلة.

ADVERTISING

ومع أن هذا المرض يلازم المصاب طوال حياته، إلا أن هناك العديد من الأدوية والعلاجات والتعديلات الحياتية التي من الممكن أن تساعد المصاب في السيطرة على أعراض المرض.

2- يؤثر على النساء أكثر من الرجال
بشكل خاص تعتبر النساء في الفئة العمرية بين 20-40 عاماً أكثر عرضة للإصابة بالمرض، ومرض التصلب اللويحي عموماً أكثر شيوعاً بين النساء لأسباب يجهلها الباحثون.

وعندما تصاب النساء بالمرض في الفترة العمرية المذكورة، فقد يؤثر ذلك سلباً على القدرة على الإنجاب لديهن وعلى صحة الجهاز التناسلي.

3- يلعب فيتامين د دوراً هاماً في مكافحة المرض
وجدت الأبحاث أن فيتامين د يلعب دوراً أشبه بالحارس ضد مرض التصلب اللويحي في الجسم عند الأشخاص السليمين.

كما قد يتسبب تواجده بمستويات طبيعية في جسم المصاب بالمرض بالتقليل من فترات انتكاسه.


ولأن الحرارة قد تزيد المرض سوءاً، ينصح المصابون بأخذ كفايتهم من فيتامين د من مصادر أخرى عدا الشمس، مثل: الحليب المدعم وعصير البرتقال وزيت كبد الحوت والبيض والتونا والسلمون.

4- تختلف أعراض المرض من شخص لاخر
للمرض الكثير من الأعراض، مثل: الخدر والتنميل، مشاكل البصر، مشاكل في التوازن والحركة، تلعثم في الحديث.

ولكن عليك أن تعرف أن لا أعراض "اعتيادية" للمرض، فقد يظهر المرض عند كل مصاب على هيئة مختلفة وبأعراض مختلفة.

كما أن الأعراض قد تأتي وتذهب، وقد يتسبب المرض بفقدان المصاب السيطرة على جزء ما من الجسم ليستعيد السيطرة على ذات الجزء بعد فترة، مثل التحكم في المثانة.

وتعتمد الأعراض الظاهرة وكيفية ظهورها على الأعصاب التي يقوم الجهاز المناعي لدى المصاب بمهاجمتها في كل مرة.

5- يتراوح المرض بين فترات انتكاس وفترات تحسن
معظم المصابين بالمرض يمرون بفترات انتكاس تتبعها فترات تحسن وهكذا، حيث تظهر الأعراض بقوة في فترة الانتكاسة، وتتلاشى وتزول تماماً في فترات التحسن.

وقد تتلاشى الأعراض لأسابيع أو حتى أشهر، ولكن هذا لا يعني أن المرض قد اختفى تماماً.

6- قد يؤثر المرض على القدرات الإدراكية
إن تضرر الأعصاب الناتج عن الإصابة بالمرض قد يؤثر كذلك على قدرة المصاب على التفكير والتحليل، وغيرها من القدرات العقلية المختلفة.

وليس من النادر أن تتأثر ذاكرة المصاب نتيجة المرض، أو حتى قدرته على انتقاء الكلمات المناسبة أثناء الحديث حتى.

ومن الممكن أن يصاب المريض نتيجة لما يحصل بنوع من الاكتئاب والغضب، وهذه أمور طبيعية من الممكن أن يساعد الطبيب في السيطرة عليها.

7- يعتبر التصلب اللويحي مرضاً صامتاً
يوصف مرض التصلب اللويحي عادة بأنه مرض صامت أو حتى مرض غير مرئي. فالعديد من الأعراض التي قد تظهر على المصاب هي أعراض عادية ممكن أن يصاب بها أي شخص سليم كأمر عارض.

ومن الجديد بالذكر أن هذه التسمية تأتي كذلك من حقيقة أن المرض وحتى في فترات التحسن (حيث لا تبدو أية أعراض على المصاب) يكون نشطاً في جسم المصاب ولا يتوقف عن التقدم.

8- ينصح المرضى بالحفاظ على درجات حرارة معتدلة
قد ينصح الأطباء المرضى بالبقاء في درجات حرارة معتدلة وتميل للبرودة. فقد يؤدي الارتفاع في درجات الحرارة إلى ارتفاع حدة بعض أعراض المرض، كما في حالات:

الأجواء الحارة في الخارج والتعرض للشمس.
الحمى والمرض.
الاستحمام بماء ساخن.
فرط الحرارة الناتج عن التمارين الرياضية.
لذا ينصح المصابون عادة بالبقاء في أجواء مكيفة في الداخل، وارتداء ثياب باردة وخفيفة في الأجواء الحارة.

9- أسباب ومحفزات المرض غير معروفة تماماً
في هذا المرض، يهاجم جهاز المناعة الأنسجة الدهنية التي تحيط بالأعصاب وتحميها، ما يسبب مشاكل في قدرة الأعصاب على نقل الأوامر وإبداء ردود الفعل المناسبة في أنحاء الجسم المختلفة.

ويعتقد الأطباء بوجود مجموعة من العوامل قد تساهم في الإصابة بالتصلب اللويحي، مثل:

الجينات والوراثة.
عدم التعرض بما فيه الكفاية لأشعة الشمس.
نقص فيتامين د.
الأمراض المعدية.
التدخين.










ما هو التصلب اللويحي





التصلب اللويحي

ما هو التصلب اللويحي
أعراض
الأسباب وعوامل الخطر
مضاعفات
التشخيص
العلاج
 التصلب اللويحي
التصلب اللويحي (التصلب المتعدد - MS - Multiple sclerosis) هو مرض يؤدي في كثير من الأحيان إلى الإنهاك، إذ يقوم جهاز المناعة في الجسم بإتلاف الغشاء المحيط بالأعصاب، ووظيفته حمايتها. هذا التلف أو التآكل للغشاء يؤثر سلبا على عملية الاتصال ما بين الدماغ وبقية أعضاء الجسم. وفي نهاية المطاف، قد تصاب الأعصاب نفسها بالضرر، وهو ضرر غير قابل للإصلاح.


أعراض التصلب اللويحي مختلفة ومتنوعة، حسب الأعصاب المصابة وشدّة الإصابة. في الحالات الصعبة، يفقد مرضى التصلب اللويحي (MS) القدرة على المشي أو التكلم. أحيانا، من الصعب تشخيص المرض في مراحله الأولى، لأن الأعراض غالبا تظهر ثم تختفي، وقد تختفي لعدة أشهر.

مرض التصلب المتعدد (MS) قد يظهر في أي عُمْر، لكنه في العادة يبدأ بالتطور في سن ما بين 20 - 40 عاما. كما أن المرض يصيب النساء بشكل أكبر من الرجال.


أعراض التصلب اللويحي

لمرض التصلب اللويحي أعراض مختلفة ومتنوعة، تتعلق بموقع الألياف العصبية المصابة.

ومن بين اعراض التصلب اللويحي:


 الخَدَر (انعدام الإحساس والشعور) أو الضعف في الأطراف، كلها أو جزء منها، وعادة ما يظهر هذا الضعف أو الشلل في جهة واحدة من الجسم، أو في القسم السفلي منه.
فقدان، جزئي أو كلّي، للنظر، في كل واحدة من العينين على انفراد، بشكل عام (لا تكون المشكلة في كلتي العينين معا في الوقت نفسه)، وأحيانا تكون مصحوبة بأوجاع في العين لدى تحريكها (التهاب العصب البصري - optic neuritis).
 رؤية مزدوجة أو ضبابية.
أوجاع وحكّة في أجزاء مختلفة من الجسم.
 الإحساس بما يشبه ضربة كهربائية لدى تحريك الرأس حركات معينة.
 رعاش، فقدان التنسيق بين أعضاء الجسم أو فقدان التوازن أثناء المشي.
تعب.
دوخة.
تظهر الأعراض عند معظم المصابين بمرض التصلب المتعدد ، وخصوصا في مراحله الأولى، ومن ثم تختفي بشكل كلّي أو جزئي. وفي كثير من الأحيان تظهر أعراض التصلب اللويحي أو تزداد حدتها عند ارتفاع درجة حرارة الجسم.


أسباب وعوامل خطر التصلب اللويحي
اسباب التصلب اللويحياحتمال إصابة النساء بمرض التصلب اللويحي هو ضعف احتماله لدى الرجال
التصلب اللويحي (MS) هو مرض مناعة ذاتية (Autoimmune)، حيث يقوم جهاز المناعة بمهاجمة نفسه. في مرض التصلب اللويحي ، تؤدي هذه العملية (مهاجمة جهاز المناعة ذاته) إلى إتلاف طبقة الميالين (Myelin)، المادة الدهنية التي تغلف الألياف العصبية في الدماغ والعمود الفقري وتقوم بحمايتها.

وظيفة الميالين مشابهة لوظيفة الطلاء العازل في السلك الكهربائي. عند الإضرار بطبقة الميالين، الرسالة أو المعلومة التي يتم نقلها من خلال العصب، قد تصل بشكل أبطأ أو قد لا تصل إطلاقا.

حتى الآن، لا يعرف الأطباء والباحثون السبب الدقيق لإصابة شخص ما بمرض التصلب اللويحي (التصلب المتعدد)، دون آخر. لكن المعروف إن مزيجا من العوامل الوراثية والتلوثات في فترة الطفولة يساعد في ذلك.

العوامل التالية قد تزيد من احتمال الإصابة بمرض التصلب اللويحي :

العُمْر:  قد يظهر التصلب اللويحي في كل الأعمار، إلا أنه يبدأ بالظهور والتطور، بشكل عام، في سن ما بين 20 – 40 عاما.
الجنس: احتمال إصابة النساء بمرض التصلب اللويحي هو ضعف احتماله لدى الرجال.
عوامل وراثية: احتمال الإصابة بمرض التصلب اللويحي يزداد عند وجود أفراد من العائلة مصابين، أو أصيبوا، بمرض التصلب اللويحي . على سبيل المثال، احتمال الإصابة بمرض التصلب اللويحي عند شخص يعاني (أو عانى) أحد والديه أو إخوته من المرض هو 1% - 3%، مقابل 1% فقط عند الأشخاص الآخرين.
ومع ذلك، أثبتت التجارب بين التوائم المتماثلة أن الوراثة ليست العامل الوحيد للإصابة بمرض التصلب اللويحي . فلو كان مرض التصلب المتعدد يتعلق بالعوامل الوراثية وحدها فقط،  لكان احتمال الإصابة لدى التوائم المتماثلة متساويا. لكن الوضع ليس كذلك، إذ أن احتمال الإصابة لدى توأمين متماثلين هو 30% فقط إذا كان شقيقه التوأم مصابا بالتصلب المتعدد.

تلوثات: من المعروف إن كثيرا من الفيروسات لها علاقة بمرض التصلب اللويحي . الموضوع الأكثر إثارة، في الآونة الأخيرة، هو العلاقة بين مرض التصلب اللويحي (ms) وبين فيروس إبشتاين – بار (EB - epstein barr) - وهو الفيروس المسبب لمرض كثرة الوحيدات العدوائية (Infectious mononucleosis) (والمعروف أيضا باسم: داء التقبيل - Kissing Disease). وحتى الآن، ليس معروفا كيف ينشأ الفيروس ويتطور في الحالات الصعبة من مرض التصلب اللويحي .
أمراض أخرى- ثمة أشخاص أكثر عرضة (أكثر بقليل) للإصابة بمرض التصلب المتعدد، إذا كانوا مصابين بأحد أمراض المناعة الذاتية التالية:
الأمراض التي يختل فيها عمل الغدة الدرقية
السكري من النمط الأول
التهاب الأمعاء
مضاعفات التصلب اللويحي
في بعض الحالات، يمكن أن تتطور لدى مرضى التصلب اللويحي 

أمراض أخرى مثل:

قساوة / تيبّس (Hardness) العضلات أو تشنج العضلات (Myospasm)
شلل، وخاصة في الساقين
مشاكل في كيس المثانة، في الأمعاء، أو في الأداء الجنسي
مشاكل عقلية، مثل النسيان أو صعوبة التركيز أو الاكتئاب
مرض الصّرع (Epilepsy).
تشخيص التصلب اللويحي
تشخيص التصلب اللويحيفحص التصوير بالرنين المغناطيسي
لا توجد فحوصات محددة لتشخيص التصلب اللويحي . وفي نهاية المطاف، يعتمد التشخيص على نفي وجود أمراض أخرى قد تسبّب الأعراض نفسها. بإمكان الطبيب تشخيص مرض التصلب

 اللويحي بناء على نتائج الفحوصات التالية:

فحوصات الدم: فحوصات الدم يمكنها أن تساعد في نفي وجود أمراض تلوثية أو التهابات أخرى، تسبب هي أيضا نفس أعراض التصلب اللويحي.
البَزْل القـَطـَنيّ (lumbar puncture): في هذا الفحص يقوم الطبيب أو الممرضة باستخراج عينة صغيرة من السائل النخاعي (Cerebrospinalfluid) الموجود في القناة النخاعية (أو: النفق السِّيـْسائيّ - Spinal canal) في العامود الفقري وفحصها مخبريا. نتائج هذا الفحص يمكن أن تدل على خلل أو مشكلة معينة لها صلة بمرض التصلب اللويحي، مثل مستويات غير طبيعية من كريات الدم بيضاء أو البروتينات. هذه العملية يمكنها أن تساعد، أيضا، في نفي وجود أمراض فيروسية وأمراض أخرى قد تسبب أعراضا عصبية مماثلة لأعراض التصلب اللويحي .
فحص التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI - Magnetic Resonance Imaging): في هذا الفحص يتم استخدام حقل مغناطيسي عالي الشحن، لتشيكل صورة مفصلة للأعضاء الداخلية. فحص MRI يمكنه الكشف عن أضرار في الدماغ والعامود الفقري تدل على فقدان الميالين، بسبب التصلب اللويحي . ومع ذلك، فإن فقدان الميالين قد يحدث جراء أمراض أخرى، كالذئبة (Lupus) أو مرض لايم (Lyme Disease) (ويسمى أيضا: داء البورَليّات - Borreliosis). أي أن وجود هذه الأضرار لا يعني أن المريض مصاب بالضرورة بمرض التصلب اللويحي.

خلال فحص MRI يستلقي الشخص على طاولة قابلة للتحريك ويتم إدخالها إلى جهاز يشبه أنبوبا طويلا يُصدر أصوات طَرْق، خلال إجراء الفحص. معظم فحوصات MRI تستغرق وقتا لا يقل عن ساعة واحدة. الفحص ليس مؤلما، لكن بعض الناس ينتابهم رُهاب الأماكن المغلقة (Claustrophobia) عندما يكونون داخل الجهاز. ولذلك، قد يحرص الطبيب على أن يجرى الفحص، عند الحاجة، تحت التخدير.

وفي بعض الأحيان، يتم حقن مواد ملونة في الوريد، يمكن بواسطتها الكشف، بسهولة أكبر، عن أضرار "فعّالة". هذه العملية تساعد الأطباء في تحديد ما إذا كان المرض في مرحلة فعالة، حتى لو لم يكن يشعر المريض بأعراض المرض. التقنيات الأكثر تطورا لفحص MRI يمكنها تزويد صورة تفصيلية أكثر عن درجة إصابة الليف العصبي, أو حتى عن التلف التام للميالين، أو استصلاحه.

فحص التدفـُّعات العصبية (Neuralimpulses): في هذا الفحص يتم قياس الإشارات الكهربائية التي يرسلها الدماغ كرد فعل على المنبّهات. في هذا الفحص يتم استخدام منبّهات بصرية أو منبّهات كهربائية، لليدين أو الرجلين.
علاج التصلب اللويحي
علاج التصلب اللويحيكورتيكوستيرويد (corticosteroid) هو العلاج الأكثر انتشارا لمرض التصلب المتعدد
لا علاج شاف للمرض. علاج التصلب اللويحي يتركز، إجمالا، في مقاومة (معالجة) رد الفعل المناعي الذاتي والسيطرة على الأعراض. هذه الأعراض تكون، لدى بعض المرضى، خفيفة وبسيطة جدا إلى درجة إنه لا حاجة لأي علاج لها، قطعيا.

 الأدوية المتداولة والمعروفة لمعالجة هذا المرض تشمل:

كورتيكوستيرويد (corticosteroid)، وهو العلاج الأكثر انتشارا لمرض التصلب المتعدد، إذ يحاصر ويقلص الالتهاب الذي يشتدّ، عادة، عند النوبات
إنترفيرون (enterperone)
غلاتيرمر (Glatiramer)
ناتاليزوماب (natalezomab)
ميتوكسينوترون (metoxenotrone)
العلاجات: في العلاج بالتدليك (العلاج الطبيعي – فيزيوترابيا) أو العلاج بالتشغيل يتم تعليم المريض وتدريبه على تمارين للشد والتقوية، كما يتم توجيه المريض حول كيفية استخدام أجهزة يمكنها تسهيل الحياة اليومية.

تنقية فِصادة البلازما (Plasmapheresis)، هي تقنية مشابهة بعض الشيء لغسيل الكلى، لأنها تقوم بفصل كريات الدم عن البلازما (التي هي الجزء السائل من الدم) بشكل آليّ. يتم استخدام فصادة البلازما في حالات الأعراض الشديدة لمرض التصلب اللويحي ، خصوصا عند الأشخاص الذين لا يبدون تجاوبا ولا يطرأ لديهم تحسن عند حقنهم بالستيروئيدات في الوريد.

التصلب والاعشاب الطبية


التصلب اللويحي ھو مرض ذاتي المناعة يصیب الجھاز العصبي المركزي كالمخ والحبل الشوكي والاعصاب البصرية ، فیكون
ھناك خلل في جھاز المناعة الذاتي ، فتھاجم اعضاء الجسم واھمھا الجھاز العصبي ، وھو عبارة عن اصابة اللويحات المبطنة
للاعصاب وتدمیر في خلايا الاعصاب ، ويمكن شفاء مرض التصلب اللويحي باتباع نظام غذائي ملائم يعید التوازن الى الجسم
ويعمل على التخلص من البؤر المتراكمة في النخاع الشوكي والدماغ ، ويحتاج ھذا الشفاء الى مدة طويلة .
الاعراض :
حدوث خدر في اطراف المريض .
شعور بالثقل اثناء المشي والشلل الجزئي .
الامساك المزمن والحاد .
اضطرابات في الھضم .
تشوش في الرؤية .
اللعثمة في الكلام والثقل في اللسان .
الاسباب :
تناول الاغذية المحفوظة كالمرتديلا واللحوم المحفوظة لمدة طويلة من الزمن .
الاصابة بالاكتآب والضغط النفسي الشديد لمدة طويلة من الزمن .
اسباب وراثیة وتلوث بیئي .
مرض السكر وخلل الغدة الدرقیة والتھاب الامعاء .
علاج مرض التصلب اللویحي المتعدد بالاعشاب الطبیة
الوقاية :
تجنب تناول الاغذية المحفوظة قدر الامكان .
تجنب الازمات النفسیة .
العلاج :
الرياضة والعلاج الطبیعي : ممارسة الرياضة الخفیفة والتدلیك بالعلاج الطبیعي يعملان على تقوية الجسم .
الحمیة : العمل على تناول الغذاء الغني بالفیتامینات والحديد والالیاف مثل الحبوب الكاملة والخضار والفواكه الطازجة وتجنب
الدھون .
الراحة : المحافظة على الحصول على الراحة الكافیة في حالات التعب والاعیاء المصاحبة للمرض .
الحرارة : تجنب الحمامات الساخنة فھي تؤدي الى ضعف العضلات .
السنامكي : تناول شربة السنامكي لتنظیف القولون والامعاء من الاخلاط الرديئة والفضلات الضارة .
التمر : الاكثار من أكل التمر لتقوية الاعصاب .
العسل و الیقطین و الھندبا : تناول الیقطین والھندبا والعسل لطرد السموم من الجسم .
الحبة السوداء والعسل : يخلط العسل من غذاء الملكات مع طلع النخل مع مطحون الحبة السوداء ويؤخذ ملعقة صغیرة من
المخلوط في كأس ماء فاتر يومیا .
لسع النحل : وھو مھم لتقوية الجھاز العصبي وذلك على يد متخصص في لسع النحل .
زيت الزيتون : يستحب تناول ملعقة كبیرة من زيت الزيتون ثلاث مرات كل يوم .
حب الرشاد و اكلیل الجبل : يبلع ملعقة صغیرة من مطحون حب الرشاد (الثفاء) مع كأس من منقوع اكلیل الجبل صباحا
ومساءا كل يوم .
الخردل : تنقع القدمین في منقوع مطحون نبات الخردل في الماء لمدة نصف ساعة قبل النوم كل يوم .
التدلیك بالزيت : يدھن ويدلك الظھر واماكن الالم الاخرى بخلیط زيت الحبة السوداء وزيت اكلیل الجبل وزيت الزيتون وزيت
النعناع قبل النوم كل يوم









تعريب وتطوير ( ) Powered by Blogger Design by Blogspot Templates